" اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماض فيّ حكمك عدل فيّ قضاؤك "
إلى قوله * " أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا " *
إنه تضرع وتوسل كبير لشيء واحد ليس بمنع الهموم وفناء الأحزان ..
= بل أن يمنحنا قلوبًا كبيرة ..
لها بالقرآن احساسًا كبيرًا ..
= لم يكن طلبا بتصغير ضغوط الحياة ، وزوال مشاكلها ..
بل طلب بتكبير سر الحياة في شجرة الإحساس في صدورنا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق